)
الدراسة في أمريكا
الولايات المتحدة الأمريكية متقدمة تكنولوجياً ولديها فرص بحث علمي وتدريب وفرص مهنية رائعة. كما أنها تقدم مستوى عالي في الحياة الجامعية ومعروفة بالمساعدة والدعم الذي تقدمه للطلاب الدوليين الذين يختارون الدراسة في أمريكا.
إذا كنت ترغب الدراسة في أفضل الجامعات في العالم والتميز على غيرك من الطلاب فإن أمريكا هي المكان المناسب لك، فالغالبية العظمى لأفضل الجامعات في العالم تقع في الولايات المتحدة مثل جامعة هارفارد وجامعة ستانفورد. ومعظم الطلاب الأمريكيين والطلاب الدوليين القادمين من أنحاء العالم يتسابقون للتقديم على الجامعات الأمريكية وخاصة جامعة ستانفورد وجامعة هارفارد ومعهد MIT للحصول على أفضل جودة تعليمية.
* ماذا تعرف أمريكا
تحتل أمريكا المرتبة الأولى عالمياً في جذب الطلاب الدوليين، حيث يدرس فيها أكثر من مليون طالب دولي كل عام. ذلك لأنها تتمتع بسمعة ممتازة في معايير التعليم العالي، وهي كذلك موطن لأفضل الجامعات في العالم، منها ثلاثون جامعة من أفضل مائة جامعة في العالم.
والولايات المتحدة الأمريكية متقدمة تكنولوجياً ولديها فرص بحث علمي وتدريب وفرص مهنية رائعة. كما أنها تقدم مستوى عالي في الحياة الجامعية ومعروفة بالمساعدة والدعم الذي تقدمه للطلاب الدوليين الذين يختارون الدراسة في أمريكا.
إذا كنت ترغب الدراسة في أفضل الجامعات في العالم والتميز على غيرك من الطلاب فإن أمريكا هي المكان المناسب لك، فالغالبية العظمى لأفضل الجامعات في العالم تقع في الولايات المتحدة مثل جامعة هارفارد وجامعة ستانفورد. ومعظم الطلاب الأمريكيين والطلاب الدوليين القادمين من أنحاء العالم يتسابقون للتقديم على الجامعات الأمريكية وخاصة جامعة ستانفورد وجامعة هارفارد ومعهد MIT للحصول على أفضل جودة تعليمية.
* التعليم في أمريكا
النظام التعليمي في أمريكا مماثلاً للنظم التعليمية للدول الناطقة بالإنجليزية، يبدأ من التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة إلى المرحلة الابتدائية، ثم المرحلة المتوسطة فالمرحلة الثانوية، ثم مرحلة التعليم الجامعي. ويشمل التعليم الجامعي مسارات دراسية تؤدي إلى الشهادات والدبلومات بالإضافة إلى ستة مستويات علمية: الشهادة الجامعية المتوسطة، البكالوريوس، الشهادة المهنية الأولى، الماجستير، الشهادة المتوسطة المتقدمة، والدكتوراه البحثية. والنظام الأمريكي لا يقدم درجة الدكتوراه الثانية أو العليا، ولكنه يقدم برامج البحوث لما بعد الدكتوراه.
بالإضافة إلى حصولك على الشهادة الجامعية في تخصصك تقوم الجامعات الأمريكية أيضاً بتوجيه طلابها إلى دراسة وممارسة العلوم العامة كالرياضيات والعلوم والفلسفة والتاريخ والأدب، مما يساعدك في أن تصبح خريجاً جيداً وأكثر من مجرد مستعد للحياة بعد الجامعة.
* لماذا تدرس في أمريكا
تتمتع أمريكا بعدد من المزايا التي جعلتها تحتل المرتبة الأولى في قائمة الوجهات الدراسية للطلاب الراغبين في الدراسة في الخارج ومن أبرز تلك المزايا:
تنوع المعاهد والجامعات التي تقدم دورات اللغة الإنجليزية والتخصصات العلمية في أمريكا، وذلك من حيث مدة الدراسة والتكلفة الفعلية وكذلك موقع تلك المعاهد والجامعات في الولايات المختلفة بأمريكا، مما يسمح باختيار الأنسب لكل متقدم وفقاً لظروفه الخاصة.
تقديم دورات لتعلم اللغة الإنجليزية بجودة عالية ودقة كبيرة لا يمكن أن يجدها الطالب في أغلب دول العالم، حيث تعتبر أمريكا من أشهر الدول التي تعتمد مناهج تعليمية معتمدة وموثوقة ترتقي بمستوى اللغة عند الطلاب.
يستطيع المتعلم خلال فترة دراسته في أمريكا أن يقوم بقضاء أوقات ممتعة، نظراً للتقدم والرقي الذي تتمتع به الدولة، مع إمكانية تكوين صداقات جديدة من ثقافات متعددة.
تتيح دراسة اللغة الإنجليزية في أمريكا للطلاب فرصة لممارسة اللغة مع السكان الأصليين الذين يتحدثون اللهجة الأصلية، من خلال السكن أحد العائلات الأمريكية والتواصل مع الأمريكيين في الشارع حيث أن ممارسة اللغة مع الناطقين الأصليين بها من أهم طرق التعلم السريع لها.
للتقديم املأ النموذج التالي